رأت مصادر مطلعة أن "​المجتمع المدني​ أو ما يسمى "ب​الحراك المدني​" سيخوض الانتخابات النيابية المقبلة بأوسع حملة إعلانية"، ومتسائلةً في نفس الوقت "من أين يأتي هؤلاء الأشخاص بالتمويل الكبير هذا وهم ليسوا رأسماليين"، واصفة الحراك بـ"حراك السفارات لا حراك مدني".