أوضح الوزير السابق ​أشرف ريفي​، في تعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي، "أنّنا على تواصل مع منظمات دولية ذات طابع حقوقي ولها علاقة بمراقبة ​الإنتخابات النيابية​"، مبيّناً "أنّنا سنطالب هذه المنظمات، ومن بينها "منظمة كارتر لمراقبة الإنتخابات" للمشاركة في مراقبة الإنتخابات في ​لبنان​، وضمان ديمقراطيتها ونزاهتها".

وشدّد ريفي على أنّ "لا شيء سيدفعنا إلى التراجع وكلّ الضغط سينقلب على من يمارس الضغوط في صناديق الإقتراع"، مركّزاً على أنّ "النتائج ستفجّر مفاجآت بكلّ المناطق اللبنانية ولا سيما في الشارع السنّي، الّذي يجد نفسه اليوم مَطية لحسابات خاصة، وشمعاً يضيء أنفاق الصفقات، وشاهداً على تسليم البلد لـ"حزب الله"".