أوضحت قيادة الجيش أنّ ملكيّة فندق مونرو – بيروت تعود للجيش اللبناني، وإن كانت إدارته مدنية، لافتة إلى أنّ الفندق المذكور هو في الأساس متاح لإقامة نشاطات ذات طابع ثقافي واجتماعي وعلمي، وليس لإقامة أي نشاط ذي طابع سياسي انتخابي.

وأكدت أنّ الجيش لا يتدخل من قريب أو بعيد في الشؤون السياسية، وهو على مسافة واحدة من جميع الفرقاء.