ذكرت صحيفة "الأخبار" أن "الموقوف الفلسطيني محمد حمد، تمكن من فكّ الأصفاد والفرار من داخل ​مستشفى بيروت الحكومي​ حيث كان يخضع للحراسة من قبل عناصر ​الشرطة العسكرية​"، مشيرة الى أن "حمد الموقوف بجرم ​الإرهاب​، والمقيم في ​مخيم عين الحلوة​، والذي كان ينتمي الى تنظيم "داعش" وقاتل في صفوفه في ​سوريا​ قبل أن يعود إلى ​لبنان​ بناءً على طلب والده، كان قد سلّم نفسه قبل مدة الى ​استخبارات الجيش​ في صيدا.

وذكرت المعلومات أن "الموقوف الفار كان موجوداً في المستشفى منذ نحو شهر، علماً بأنه كان قد تعرّض لإصابة في رأسه في الأحداث الأخيرة في مخيم عين الحلوة".