أفادت معلومات ​صحفية​ بأنه "شهدت ​أنغولا​ أول تحرك مسموح به ضد ​الحكومة​ منذ عقود إذ تظاهر نحو 10 أشخاص السبت في العاصمة ضد العفو عن الذين كدسوا مبالغ كبيرة فى الخارج"، مشيرةً الى أنه "رفع بعض المتظاهرين صورا تظهر الرئيس غواو لورينسو، خلف دوس سانتوس بشكل مشوه بطلاء أحمر".

كما ندد المتظاهرون بقانون تم إقراره نهاية شباط منح عفوا لأي شخص يعيد أكثر من 100 ألف دولار من حسابات في الخارج خلال الأشهر الستة المقبلة، وبموجب القانون، لن يتعرض هؤلاء إلى المساءلة بشأن مصادر أموالهم.