لفتت وزارة الدفاع الروسية إلى أن "المنظمات الدولية رفضت التعاون مع دمشق بالتحقيق في الهجمات الكيميائية وبذلك تساعد الإرهاب"، مشيرةً إلى أنه "تم اكتشاف مستودعات ومواقع لصنع أسلحة كيميائية في الغوطة الشرقية لدمشق".
وأشارت إلى أن "الكشف عن خطط الإرهابيين للقيام باستفزازات كيميائية أفشلت خطط واشنطن".