تساءل رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب ​وليد جنبلاط​، في تعليق عبر مواقع التواصل الإجتماعي، "متى سيتمّ مساءلة الفاسدين ومحاسبتهم كما جرى في ​فرنسا​ مع الرئيس الفرنسي السبق ​نيكولا ساركوزي​؟ أليس أفضل إعطاء المثل قبل ​باريس​ أربعة لتحسين شروط نجاح المؤتمر؟".

واشار إلى "أنّها وجهة نظر طبعاً، لأنّ بعد المؤتمر وإذا ما تدفّقت الأموال أو حتّى القليل منها، فقد تذهب هدراً في جيوب الفاسدين هنا، وتكون باريس أربعة مجرد وهم".