أعلنت بعثة ​الأمم المتحدة​ في مالي، أن "معسكرا لقوات حفظ السلام التابعة للمنظمة الدولية قرب مدينة كيدال تعرض لهجوم بقذائف المورتر، وذلك قبل قليل من زيارة مقررة لرئيس الوزراء هي الأولى من نوعها لمسؤول كبير بالحكومة إلى المدينة الواقعة في شمال البلاد منذ 4 سنوات".

وكان رئيس الوزراء سوميلو بوباي مايغا و8 من الوزراء سيزوران كيدال في إطار جولة داخلية تشمل 9 محطات، وتخضع المدينة والإقليم الذي يحمل نفس الإسم، وهو أشد المناطق تمردا، في مالي لسيطرة الطوارق منذ انتفاضة في عام 2012.