أعلن ​البيت الأبيض​ أن الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ سيلتقي القيادة العسكرية غداً.

تجدر الإشارة إلى أن ترامب كان قد هدد الحكومة السورية بدفع ثمن باهظ لاستخدامها السلاح الكيميائي في مدينة دوما في الغوطة الشرقية، لافتاً إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وروسيا وإيران يتحمّلون مسؤولية دعم الرئيس السوري بشار الأسد، واصفاً الهجوم بـ"المتهور"، معتبراً أنه لو تجاوز الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما الخطوط الحمراء لكانت الكارثة السورية إنتهت منذ زمن بعيد، ولكان "الحيوان" الأسد أصبح من التاريخ.