اعتبر المشرح عن مقعد ​الروم الكاثوليك​ في دائرة زحلة ​ميشال ضاهر​ أن "من سخريات القدر في ​لبنان​ أن صحيفة أميركية كـ"لوس أنجلوس" ​تايمز​ تضيىء على إنجازاتنا في ​أميركا​ في الوقت الذي تركز فيه صحيفة لبنانية شغلها الشاغل على تشويه صورتنا، في وقت أن هدفنا الأول خدمة مجتمعنا ووطننا".

وتابع بالقول أنه "بعيدا من الجانب القانوني الذي سنتابعه حتى النهاية، فإن ما ورد في صحيفة "الأخبار" لا يعبر إلا عن حقد متأصل على الناجحين خاصة وأن أسلوب الأخبار في التهجم معروف لدى الجميع، ويدل على حجم المأزق الإنتخابي الذي يشعر به من يقف خلف كل هذه التشويهات والمفلس الذي يحاول تلميع صورته بالتشهير الإنتخابي"، موضحاً أنه "يبقى الحكم في النهاية للناس واللبنانيين".