حذر النائب السابق ​جهاد الصمد​ من الأيدي التي تعبث بالأمن في ​الضنية​ وتعمل على افتعال فتنة بين الأهل خدمة لحسابات إنتخابية"، مؤكدا أن "هناك من يعمل على ترهيب الناس ويسعى لافتعال فتنة بينهم لأن كل همه هو الإنتخابات، ونحن لا يهمنا إلا مصلحة الناس، فلا كانت إنتخابات ولا كان مقعد نيابي إذا سقطت نقطة دم واحدة من أهلنا في الضنية".

واستغرب الصمد " موقف ​الأجهزة الأمنية​ التي تتفرج على ما يجري وكأنها تحمي مفتعلي المشاكل، وآخرهم من أطلق النار اليوم على المنازل والبلدية والصور المرفوعة في ​بخعون​، لتخويف الناخبين وافتعال فتنة".ودعا "الأجهزة الأمنية إلى اتخاذ إجراءات صارمة، وإلا فإنها ستتحول إلى طرف مباشر في هذه الإنتخابات، وستصبح شريكة للمرتكبين".