أشارت صحيفة "التايمز" البرطانية إلى ان "قادة ​كوريا الشمالية​ نجحوا في تضليل ثلاثة من الرؤساء الأمريكيين، هم ​بيل كلينتون​ و​جورج بوش​ الإبن و​باراك أوباما​، وأن على الرئيس الحالي ​دونالد ترامب​ أن يكون حذرا. ومع أن الحديث أفضل من القنابل لكن العرض المفاجئ من زعين كوريا الشمالية ​كيم جونغ أون​ للقاء ترامب قد يكون مصيدة مدبرة".

وأضافت "كذلك سيكون هناك لقاء قمة مع مون الرئيس الكوري الجنوبي الأسبوع القادم ، حيث ستعلن نهاية الحرب الكورية التي وقعت بين عامي 1950 و1953، وانتهت بهدنة دون توقيع اتفاقية.".

ورأت ان "الشك يبقى في أن الرئيس الكوري الشمالي يريد الإحساس بالأمان في الوقت الذي يريد كسب الوقت للاستمرار في تطوير برنامجه النووي.".