كشفت وكالة "سبوتنيك" الروسية، أنّ "خبراء ​منظمة حظر الأسلحة الكيميائية​، الّذين وصلوا إلى ​سوريا​ في 14 نيسان الحالي، رفضوا الإجتماع مع سكان دوما شرق ​مدينة دمشق​، حيث تمّ الإستخدام المزعوم للأسلحة الكيميائية من قبل القوات الحكومية".

وأوضحت الوكالة أنّ "خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لم يصلوا بعد إلى دوم، ولم يزوروا مستشفى المدينة، حيث ساعدوا ضحايا الهجوم الكيميائي وفقاً للمزاعم".