اعتبرت مصادر سياسية انه من السذاجة الاعتقاد ان القوى السياسية الرئيسية لم تُعد خططها للتعامل مع الملفات التي يتوجب البت فيها بعد الانتخابات النيابية، مؤكدة ان الجميع اتخذ قراره بما يتعلق برئاسة المجلس النيابي المقبل كما رئاسة الحكومة وشكل مجلس الوزراء، لكنها خطط وضعت في الأدراج على ان توضع على الطاولة في السابع من ايار، علما ان بعض الملفات يضم سيناريوهات عديدة.