أكد الرئيس الفرنسي ​ايمانويل ماكرون​ أن "​الاتفاق النووي​ لابد أن يكمل بأركان أخرى ولا أقول اتفاق جديد بل نكمله وأن يحوي أركان جديدة بضمنها الأنشطة الباليستية"، مشيرا الى ان "الاتفاق النووي ليس كاملاً لكنه يسمح لنا بمتابعة النشاطات النووية حتى عام 2025".

وفي مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الاميركي ودنالد ترامب لفت ماكرون الى ان "اتفقت مع ترامب على أن أزمة ​سوريا​ ينبغي أن تكون جزءاً من إطار أوسع في التعامل مع ​إيران​"، مشددا على ان " ​أميركا​ و​فرنسا​ تريدان إصلاح الأوضاع بشأن إيران بما في ذلك مناقشة قضية سوريا ونرغب في العمل على اتفاق جديد مع إيران".