اعتبرت مصادر ​الحزب التقدمي الاشتراكي​ في حديث إلى "​الشرق الاوسط​" أن "الاتهامات التي أطلقها رئيس ​حزب التوحيد​ تالوزير السابق ​وئام وهاب​، باطلة، وهي تعكس أولاً انزعاجه من سقوطه المدوي في ​الانتخابات​ وعدم قدرته على حصد ما يكفي من الأصوات، وثانياً خيبة أمله من حلفائه".

وأكدت أن "توجيه الاتهامات لجنبلاط بتزوير الانتخابات أسخف من أن يرد عليها، فكل القانون بالطريقة التي صدر فيها والسلوك السياسي الذي تلاه كان يرمي لمحاصرة جنبلاط وتطويقه".