علمت "​الأخبار​" ان اتصالات عديدة أجرتها ​استخبارات الجيش​ وقادة أجهزة أمنية، بالإضافة إلى اتصالات سياسية عديدة حاولت إقناع وزير المهجرين ​طلال أرسلان​ بتسليم المسؤول الأمني في الحزب الديمقراطي أمين السوقي، المتهم بقتل الشاب علاء أبو فرج في بلدة الشويفات إلّا أنه بقي مصرّاً على موقفه، مؤكّداً أن السوقي ليس في منزله في خلدة.

فيما أشارت مصادر أمنية إلى احتمال أن يكون السوقي قد نُقل إلى ​سوريا​.