دانت سلطات المغرب "إقدام القوات الاسرائيلية على إطلاق النار بشكل مباشر على الفلسطينيين المشاركين في مسيرات سلمية على الشريط الحدودي لقطاع غزة".
وأكدت السلطات "رفضها المطلق لهذا السلوك الخطير والمنافي للقانون الدولي"، داعيةً إلى "التهدئة والكف عن هذه الممارسات التصعيدية المرفوضة التى تزيد من تأجيج الوضع".
أما حول خطوة واشنطن المتمثلة في نقل سفارتها إلى القدس المحتلة، فأكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي ناصر بوريطة "رفض بلاده لهذا العمل أحادي الجانب الذي يتعارض مع القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن".