أفادت قناة "العربية" أن "​الشرطة الفرنسية​ علمت علىتوقيف سيدتين على خلفية عملية الطعن الأخيرة في ​باريس​".

وكان قد أقدم شابا شيشانيا يوم السبت الماصي على طعن شابا فرنسيا وأصاب أربعة أشخاص آخرين بجراح في منطقة الأوبرا السياحية المزدحمة، قبل أن ترديه الشرطة قتيلا.

وساد موقع الحادث حالة من الهلع، إذ حاول المارة الاختباء داخل المطاعم والمقاهي.

وتبنى تنظيم "داعش" الارهابي الهجوم، وزعم أن أحد "الجنود" التابعين له هو من نفذ الهجوم.

وقال الرئيس إيمانويل ماكرون، في تغريدة بالفرنسية على تويتر "ها هي فرنسا تدفع الثمن من دمائها ثانية، لكننا لن نترك موطأ قدم هنا لأعداء الحرية".