استغربت مصادر سياسية "الانقلابات المتواصلة في مواقف رئيس ​حزب التوحيد​ الوزير السابق ​وئام وهاب​"، لافتة الى انه "وبعد السهام التي اطلقها على ​حزب الله​ الأسبوع الماضي عاد اليوم الى قواعده سالما طالبا من الجميع التواضع وانتظار كلمة الحزب". وأضافت المصادر: "بهذا يكون وهاب تفوق على رئيس ​الحزب التقدمي الاشتراكي​ وليد جنبلاط"!.