كشف قيادي في الحزب التقدمي الاشتراكي لـ"الشرق الأوسط"، عن وجود "توجه لدى بعض المراجع الرسمية والقوى السياسية، لاستيلاد كتلٍ نيابية هجينة، لا تعكس التركيبة الحقيقية للمجلس النيابي وإرادة الناخبين، بهدف الدخول إلى الحكومة"، لافتاً إلى أن الانتخابات الأخيرة "أرست توازنات سياسية لا يمكن تجاهلها، وأي محاولة للالتفاف على تمثيل "اللقاء الديمقراطي" برئاسة النائب تيمور جنبلاط لن تمرّ، وسيتصدّى لها الحزب التقدمي الاشتراكي بكل ما أوتي من قوّة".