أدت السيول الجارفة إلى اضرار في القاع، فاجتاحت بساتين البلدة ودخلت البيوت والمحال، وأدت إلى انحراف سيارات، وقطعت الطريق الدولية.
وتعمل البلدية باشراف رئيسها بشير مطر وفرق الدفاع المدني على تقديم المساعدة اللازمة لمواجهة السيول، وقد تمت الاستعانة بجرافات وآليات من القاع وراس بعلبك لفتح الطرق ورفع الصخور والأحجار والأتربة وفتح المجاري.
ورأى مطر ان "السيول التي تجتاح المنطقة سنويا يصعب على البلديات معالجتها، وعلى الدولة السعي إلى إقامة السدود الترابية التي تخفف من الأضرار".