أعلنت ​السفيرة الأميركية​ في ماناغوا أنه "قتل مواطن أميركي في ظروف مثيرة للجدل في ماناغوا، في سياق الاحتجاجات ضد حكومة ​رئيس نيكاراغوا​ دانيال أورتيجا".

من جهته، ذكر رئيس جمعية نيكاراغوا لحماية حقوق الإنسان ألفارو ليفا، أنه "قد يكون الأميركي قتل على يد رجال مأجورين يعملون لحساب الحكومة قد يكونوا لاحقوا سيارته في الجزء الشرقي من ماناغوا"، لافتاً الى أنه "لدينا معلومات تفيد بأنه قتل بالرصاص".

وتجد الاشارة الى أنه أسفرت موجة الاحتجاج العنيفة في نيكاراغوا للمطالبة بتنحي الرئيس دانيال أورتيغا عن سقوط حوالي 100 قتيل منذ منتصف نيسان.