علمت "النشرة" ان المحور الاول من خلوة تكتل ​لبنان القوي​ في زحلة تناول الملف السياسي، متضمناً العلاقة مع القوى المختلفة والعاملين الحكومي والنيابي اضافة الى تنظيم عمل التكتل الإعلامي والعلاقة مع الوسائل الإعلامية، كما تناول ​ملف النازحين السوريين​ و​اللامركزية الادارية​.

كما علمت ان النقاشات في هذه الملفات كانت متنوعة وكذلك الأفكار التي خلصت الى اقتراحات عدة ابرزها ان يكون التكتل قوة مبادرة وقوة انجاز، خصوصاً ان التكتل هو في قلب الحياة السياسية، علماً ان ما خلصت اليه النقاشات ستكون من ضمن المقررات التي ستذاع في نهاية الخلوة.