اشارت صحيفة "الجمهورية" الى انه "على خطِّ الاشتباك بين وزير الخارجية ​جبران باسيل​ ومفوّضية ​الأمم المتحدة​ لشؤون ​اللاجئين​ بعد قرار تعليقِه طلباتِ الإقامة لمصلحتها، اعتراضاً على سياساتها في شأن عودة ​النازحين السوريين​ من ​لبنان​ إلى ​سوريا​، وفيما يترقّب الجميع مآلَ هذا الاشتباك، تؤشّر كلُّ المعطيات المتوافرة إلى أنّ باسيل يترقّب ردّة فِعل المفوّضية ومدى تجاوبِها مع خطوته، لكي يبنيَ على الشيء مقتضاه"، وتؤكّد المعلومات في هذا الصدد أن "باسيل لن يتراجع، لا بل إنه يستعدّ لخطوته الثانية، مستنداً في إجراءاته إلى الصلاحيات الممنوحة له ولمديرية المراسم في ​وزارة الخارجية​".