أكدت مصادر معنية بتأليف ​الحكومة​ لـ"الجمهورية" أن "كل كلام عن حسم بالنسبة الى اي مِن الحقائب السيادية او الخدماتية، ما هو إلّا افتراضات اعلامية، لم تدخل دائرة البحث الجدي الذي يُفترض أن يباشر به الرئيس المكلف ​سعد الحريري​، خصوصاً أن لدى "​القوات اللبنانية​" مطالبَ محددة، مازالت مصِرّة عليها سواء في ما خصّ الحقائب السيادية او الخدماتية".

وأشارت الى أنه "كذلك الامر بالنسبة الى حصة النائب السابق ​وليد جنبلاط​"، الذي أكّدت اوساطه انّ "للحزب التقدمي الاشتراكي حقَّه الطبيعي في الحصول على حقيبة خدماتية اساسية".