ركّزت ​الأمم المتحدة​، على أنّ "مخاطر إنتشار الكوليرا في ​اليمن​ لا تزال حاضرة وقائمة، ومن المهمّ لتحقيق تقدّم في الحل السياسي، أن يتوقّف القتال في الحديدة".

وأكّدت أنّه "لا يزال مئات الآلاف من المدنيين معرّضين لخطر شديد في مدينة الحديدة اليمنية"، مشيرةً إلى أنّ "حياة نحو 100 ألف طفل ستكون في خطر إذا تمّ تعطيل الدعم الغذائي عن الحديدة"، مشدّدةً على "أنّنا نعتبر اليمن أسوأ أزمة إنسانية في العالم"، داعيةً كل جهات النزاع اليمني إلى "بذل كلّ ما في وسعها لحماية المدنيين".