حذرت ​الحكومة​ الإثيوبية من "احتمال تنفيذ هجوم جديد من قبل القوى المسؤولة عن محاولة اغتيال رئيس الوزراء أبي أحمد"، مشيرةً إلى أن "هناك شبهات بأن القوى التي أحبط مخططها قد تقوم بهجوم جديد في مختلف أنحاء البلاد".

وقد أسفر التفجير الذي استهدف رئيس الوزراء أبي أحمد أثناء تجمع حاشد لأنصاره في العاصمة ​أديس أبابا​ يوم 23 حزيران عن سقوط عشرات الجرحى. وفي إطار التحقيقات في الهجوم اعتقلت السلطات الإثيوبية 30 شخصا للاشتباه بضلوعهم في الهجوم.