أشار وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال ​سيزار أبي خليل​، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "بحسب دراسة أجراها برنامج الأمم المتحدة للتنمية "UNDP" سنة 2017، فلعجز المباشر الناتج عن الخدمة الكهربائية للنازحين السوريين هو 333 مليون دولار أميركي وهو مرشّح إلى الإرتفاع هذا العام مع ارتفاع ​أسعار المحروقات​".

وكشف أنّ "هناك خطوتين إصلاحيتين سوف تساهمان في خفض العجز لا يزال يرفضهما رئيس "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" ​وليد جنبلاط​: أوّلًا، عودة ​النازحين السوريين​ الّذين قوّضوا الإقتصاد الوطني وثانيًا، إقفال ​صندوق المهجرين​ الّذي فاقت كلفته 3000 مليار ليرة لبنانية دون تحقيق العودة المطلوبة".