أعلن مدير ​المرصد السوري لحقوق الانسان​، ​رامي عبد الرحمن​ لوكالة فرانس برس، عن "مقتل ثمانية عسكريين من ​الجيش السوري​ وفصائل معارضة وافقت مؤخرا على المصالحة، في ​تفجير​ انتحاري ب​سيارة​ مفخخة استهدف سرية عسكرية في قرية زينون" القريبة من مناطق سيطرة ​تنظيم داعش​.

وأوضح عبد الرحمن أن "هذا التفجير الانتحاري هو الأول الذي يستهدف قوات النظام منذ بدء العملية العسكرية في درعا"، مرجحاً أن يكون "فصيل خالد بن الوليد" المبايع لتنظيم داعش، مسؤول عن التفجير.