اشار رئيس كتلة ضمانة الجبل الأمير ​طلال أرسلان​ الى انه "بدلاً من أن يستقتل رئيس الحزب التقدمي ​وليد جنبلاط​ بطلبه التعجيزي باحتكار التمثيل الدرزي في الحكومة، الأحرى به وهو الذي يظهر بادعاءاته الباطلة دائماً بأنّه المستقتل والحريص على حقوق ​الدروز​ التي ضيّعها أو باعها لمصالحه الشخصية مقابل ثروات مالية له ولبعض أزلامه الذين بنوا القصور على حساب حقوق الدروز وأوقافهم. اضاف قائلا في تصريح له على وسائل التواصل الاجتماعي "الله يرحم كمال بك جنبلاط الذي طالب بقانون "من أين لك هذا ؟" منذ أكثر من ستين سنة، فمَن أولى من الإبن ليطبق هذا المبدأ على نفسه وعلى البعض الذين أرفض أن أسميهم إلا بالأوباش؟ وللحديث صلة".