أفادت مصادر نيابية في ​الحزب التقدمي الاشتراكي​ لـ"الجمهورية" بأنه "لا توجد معركة أحجام ضمن ​الطائفة الدرزية​، لأنّ ​الانتخابات​ حدّدت حجماً تمثيلياً وحيداً للطائفة"، معتبرةً أن "هناك من يصرخ ليتوزّر، هذا الصراخ لا يعنينا، ولا نسمعه، هناك من دخل بالصدفة إلى ​المجلس النيابي​، والفضل في ذلك إلى المقعد الذي تُرك فارغاً".

وذكرت المصادر أنه "في أي حال، نحن قلنا ما لدينا ولا شيء آخر نضيفه على تمسكنا بتسمية الوزراء الثلاثة، ولا تراجُع عن هذا الأمر".