أشارت مصادر مطلعة الى قرار عوني بتسمية الامور بأسمائها في الملف الحكومي، لافتة الى انه وبعدما كان يتم السعي لحصر الموضوع بعقد داخلية، بات هناك قرار واضح بتحميل المسؤولية الاكبر للخارج وبالتحديد للسعودية و​واشنطن​ بعرقلة التشكيل.