أكدت مصادر سياسية انه من الآن وصاعدا لن يكون ملف التنسيق مع ​النظام السوري​ Taboo، لافتة الى ان من سيواصل اعتراضاته في هذا الملف سيكون عليه ان يتحمل تبعات بقاء النازحين في ​لبنان​ وعدم تصريف الانتاج المحلي بعد فتح ​معبر نصيب​.