دعت ​الأمم المتحدة​، حكومة ميانمار إلى "تحسين الظروف المعيشية في ولاية "أراكان" غربي البلاد، من أجل سلامة عودة مئات الألوف من أقلية ​الروهنغيا​ المسلمة من ​بنغلادش​"، مشيرةً إلى "إنهما يحتاجان لحرية دخول كاملة لولاية أراكان وما زالا ينتظران الإذن لتمركز طاقم دولي في بلدة موانغداو بعد طلبات تقدما بها يوم 14 حزيران الماضي".

وأوضحت أن "هناك حاجة ملحة لإحراز تقدم في ثلاثة مجالات أساسية هي الحصول على حرية دخول فعلية لولاية أراكان، وضمان حرية الحركة لجميع السكان، ومعالجة الأسباب الحقيقية للأزمة".