نشرت صحيفة "التايمز" البريطانية مقالا بعنوان "شنق مسلح تابع ل​تنظيم داعش​ انتقاما لنحر صبي"، موضحة أن "جمعا غاضبا أعدم شنقا دون محاكمة أسيرا تابعا لتنظيم داعش وسط ميدان عام في بلدة سورية ردا على إعدام التنظيم لصبي رهينة لديه".

ولفتت الى أن "المسلح التابع للتنظيم اقتيد إلى بوابة، هي ما تبقى من كنيسة مهدمة في بلدة السويداء،الواقعة في جنوب سوريا، وهي معقل الأقلية الدرزية في في البلاد"، مشيرة الى أن "مئات من النساء والرجال تجمعوا في الميدان أثناء عملية إعدام المسلح شنقا".