شدّد الوزير الأسبق ​أشرف ريفي​، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "الإعتداء على قوة ​الأمم المتحدة​ المؤقتة في ​لبنان "​اليونيفيل​" في مجدل زون، يهدّد عمل قوات الطوارئ الدولية ويمسّ ب​القرار 1701​ الّذي يضمن الإستقرار منذ عام 2006".

ولفت إلى أنّ "على ​الدولة اللبنانية​ تحمُّل مسؤوليّتها في حماية "اليونيفيل" وتمكينها من القيام بمهامها ومنع إستعمال ​الجنوب​ صندوق بريد لإيران على حساب مصلحة لبنان".