وصف الرئيس التركي ​رجب طيب اردوغان​، تدهور عملة بلاده بأنه "مؤامرة سياسية ضد ​تركيا​ وسط الخلاف المتزايد مع ​الولايات المتحدة​"، مشيراً إلى أن "تركيا ستبحث عن أسواق جديدة وحلفاء جدد".

وفي كلمة أمام أعضاء حزبه في مدينة ترابزون على البحر الأسود، لفت أردوغان إلى أن "هدف هذه العملية هو استسلام تركيا في جميع المجالات من المالية وصولا الى السياسية. ونحن نواجه مرة أخرى مؤامرة سياسية. وبإذن الله سنتغلب عليها"، مؤكداً أنه "إذا ضحت الولايات المتحدة بعلاقاتها مع تركيا فإن بلاده سترد بالبحث عن أسواق جديدة، وشراكات جديدة وحلفاء جدد".