أشارت مصادر مطلعة إلى أنه رغم التقدم الذي يبرز على مستوى حل العقدة المسيحية، من خلال الطروحات التي تقدم، إلا أن لا حل في الأفق بالنسبة إلى العقدة الدرزية، لا سيما مع إصرار رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" النائب السابق ​وليد جنبلاط​ على موقفه.