كتب العميد المتقاعد مصطفى حمدان على مواقع التواصل الاجتماعي، أن "بولتون في اسرائيل والفرحة في لبنان "، معتبرا ان "تهللت وجوه كشافته وانفرجت أساريرهم، وبدأوا يعدّون العدة لإهدائه مجسماً لأرزة لبنان مجدداً".
وقدّم حمدان نصيحة ان " قبل أن يتسابقوا في تكبير الخسة في رؤوسهم، أن كترة الفرح بتجيب حزن وبكي أكتر، لأن بولتون في اسرائيل ليس من أجل أن يقود الحرب ضد حزب الله في لبنان كما تتمنون ولكنه كي يبيعهم مثلما باع الوحدات الاسرائيلية المستترة على أرض سورية العربية وحاشاكم من هذا التشبيه".
وختم حمدان: "لقد هزموا وبولتون معلمكم على أبواب الشام، روقوا وتعقلوا وألفوا الحكومة على بكير ".