أفادت قناة "CNBC" الاميركية بأن "المخابرات الأميركية تفترض أن الصاروخ الروسي ذا المحرك الذي يعمل بالطاقة النووية سقط بعد اختباره في تشرين الثاني 2017 في بحر بارينتس".
ولفتت القناة الى أن "المخابرات المركزية الأميركية أفادت في تقريرها، بأن روسيا تجهز في الوقت الراهن عملية للبحث عن الصاروخ لاستعادته".
وأشارت الى أن "3 سفن حربية روسية ستشارك في العملية، لكنها لم تحدد موعد انطلاقها".