أفادت معلومات "الجمهورية" بان "رئيس الحكومة السابق ​فؤاد السنيورة​ الذي وضع زيارته البطريرك الماروني الكاردينال ​مار ​بشارة بطرس الراعي​ في إطارالتماس بركة غبطته لزيارة ​الفاتيكان​ مع مجموعة من الإخوة الأعضاء في ​مجلس العلاقات العربية والدولية​، طلب من ​بكركي​ كمرجعية وطنية تأكيد تمسّكها باتّفاق ​الطائف​، في الوقت الذي يحاول البعض الالتفاف على صلاحيات الرئيس المكلّف ودوره، وذلك حرصاً على ​الحياة​ الميثاقية والتآلف الناشئ منذ سنوات بين القوى المؤمنة بسيادة ​لبنان​ واستقلاله".