ليست الظلمة مرافقة للانسان المؤمن، فهو يبتعد عنها ويلجأ دائما الى النور. وهذا ما حدا بالمسيح الى القول كونوا في النور ما دام لكم النور لتكونوا ابناءه.

حتى في الليل، اعتمد ​الانسان​ على مقومات من الطبيعة ليضيء الظلمة، فكان النور الاصطناعي.

ان الطريقة الامثل للحصول على النور هي عدم الابتعاد عن الله، فنوره يشع على الدوام ولا يحجبه الظلام، ويمكنه المرور من خلالنا اذا سلمنا انفسنا لله.

النور في انتظارنا، فهل نسعى اليه فعلا؟.