أكد رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" ​وليد جنبلاط​ في تصريح له على احد ​مواقع التواصل الإجتماعي​ انه "وجب التوضيح بأنني لم أكلف أحدا ليجمع معلومات أو يكتب تقارير كما يدعي عن أحوال قرية عين قني ​الشوف​ أو غيرها. هناك مجموعة من الانتهازيين تقتنص الفرص تحتمي ببعض الأجهزة تعيث فسادا واحتيالا في المجتمع. إذا بقي الأمر على حاله فإنني سأنشر علنا اسماءهم حتى لو تستر البعض بزي الدين أو غيره".