أكدت مصادر معنية في حديث إلى "الأخبار" أنّ "السعودية والإمارات تدفعان باتجاه خيار خروج القوات والاشتراكي من الحكومة، في حال لم ينالا الحصة التي يريدان، ما يعني تعطيل البلد

وعلمت "الأخبار" ان حزب القوات و​الحزب التقدمي الاشتراكي​ يبحثان إمكانية ربط مصير الواحد منهما بمصير الثاني في الحكومة، بمعنى أنّه إذا لم تحصل "القوات" على الحصة التي "ترضيها"، تنسحب من الحكومة، على أن ينضم إليها "الاشتراكي"، والعكس صحيح. إلا أنّ بعض العقبات تقف أمام هذا الاتفاق.