لفت نائب رئيس ​مجلس النواب​ ​ايلي الفرزلي​ إلى "اننا نعلن انتماءنا الوجداني والعقلاني معا الى مشرقيتنا في اطارها الانطاكي الاوسع"، مشيراً إلى أنه "يؤسفنا شديد الاسف ان ما حيك ويحاك لمشرقنا ولكنيستنا الانطاكية ما كان ليفعل فعله لولا قابلية داخلية تمر عبرها السموم وتتمدد".

وأكد أن "الاستهداف الخارجي مهما قوي وتعاظم جبروته لا يستطيع ان يحقق شيئاً من مبتغاه من غير قابليات داخلية، فلنحصّن الداخل بوجه المؤامرات"، مشيراً إلى "أننا نلاحظ منذ زمن طويل بان هناك مسلكاً مريباً يرمي الى تسليع الكنيسة بجعلها سلعة في اقتصاد السوق وما يقتضيه ذلك من تسعير للخدمات".