أشار مفوض الإعلام في "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" ​رامي الريس​، إلى "​سياسة​ من الكيدية والانتقام يمارسها وزراء "​التيار الوطني الحر​" في وزاراتهم".

وبيّن في تصرح صحافي إلى أنّ "هؤلاء الوزراء يرفضون القبول بأي إجراءات علمية وتقنية لمعالجة مشكلة ​الكهرباء​، ويصرّون على الخيارات الأكثر كلفة والأقلّ استدامة، أضف إلى كلّ ذلك، محاولاتهم الحثيثة لانتزاع حقوق الأحزاب والقوى السياسية الّتي حقّقت فوزًا في ​الإنتخابات النيابية​ من خلال محاولة اقتناص مقاعد من تمثيلها الوزاري".