رأى رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" النائب السابق ​وليد جنبلاط​ في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي ان "أفضل شيء هو التأمل في أحوال هذه الدنيا. ان الدخول في سجالات عقيمة لن يقدم ولن يؤخر. آمل من رئيس الحكومة والوزير حماده معالجة قضية نزار هاني ورجا العلي. كنت دائما مع مبدأ الحوار وهو افضل السبل."دع الامور تجري في اعنتها ولا تنامن الا خالي البال". وكفى مقالات تحريض من اقلام رخيصة".

وأضاف: "والى الموتورين على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن مواضيع الكهرباء وتلوث المياه والنفايات وعجز الخزينة والبطالة وغيرها من شؤون المواطن، اهم مما يفعله صهر من هنا او منظر او موتور من هناك. كم بليغ وحكيم كلام البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الذي دعا الى حكومة حيادية لمعالجة الوضع بعيدا عن السجالات".