أعلنت الرئيسة الجديدة للجمعية العامة للأمم المتحدة ماريا فرناندا إسبينوزا، أن "إصلاح ​مجلس الأمن​ سيكون على رأس أولوياتها خلال الدورة الـ73 للجمعية العامة، التي تبدأ الأربعاء، وتستمر لمدة عام"، مشيرةً إلى أن "الملفات الشائكة التي أخفق مجلس الأمن في التوصل لحل بشأنها، الفلسطينية وسوريا وكوريا الشمالية، يمكن نقلها إلى الجمعية العامة لمناقشتها واتخاذ قرار حيالها".

ولفتت إلى أنه "لدينا قرار الجمعية العامة وبموجبه يحق لأعضاء الجمعية العامة نقل الملفات من مجلس الأمن ومناقشتها في الجمعية العامة باعتبار الجمعية العامة برلمانًا للإنسانية".