شدّد الوزير السابق ​أشرف ريفي​، على أنّ "إطلاق إسم ​مصطفى بدر الدين​ على أحد شوارع ​الغبيري​، خطوة إستفزازية للتهويل على العدالة، تُضاف إلى الإعتداء الّذي نفّذه "الشبيحة" على تمثال رئيس الحكومة الراحل ​رفيق الحريري​".

وأكّد في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي إلى أنّ "هذه العراضات لا تخيفنا، ولا يرهبنا التهديد، وعلى "​حزب الله​" أن يعلم أنّ العدالة آتية حتمًا".

وعلّق ريفي أيضًا على صورة نشرها للحريري، بالقول "أمّا أنت يا شهيدنا الكبير، فلا زلتَ تؤرقهم من عليائك. سنبقى على عهدك متّحدين كتفًا إلى كتف مع القوى السيادية دفاعًا عن المحكمة، لتحقيق ما استشهدت من أجله وسيحاسَب قتلتك المجرمون".